أقول شكرا لكل من ظلموني, فبهذا الظلم أدخلوني جامعة “الحياة” ولم أعد تلك الطفلة البريئة “اللي في كي جي تو”, كما أنني تعلمت درسا مهما وهو ألا أحسن الظن في الجميع، وعلي أن أتعامل مع كل شخص بمعاملته لي, وبناء عليه قررت أن أعيش حياتي.. أتفاءل, وأضحك, وأعطي عائلتي قدرا كافيا من وقتي؛ فللأسف منعني انشغالي بأعمالي من إعطائي إياهم, لأن أزمتي الأخيرة جعلتني أعلم أن مقولة “أهلك يا تهلك” هي مقولة في محلها الصحيح.
No comments:
Post a Comment